من الذاكرة

مشرف عدد الرسائل : 216 تاريخ التسجيل : 14/11/2007

منى حسن القاضى كتب:: العم مصطفى الله يديك العافيه على السرد الممتع وماقادره ارشح لانو يبدو جميعهم بنفس المتعة

أهلا يا دكتورة

إذا ما قادرة ترشحي خلي بنت السعيد تساعدك .
أدعوكي لقراءة قصتنا أنا وعمك معتصم المأمون مع جدك فكي مكي وهي من ترشيحات محمد السجاد وهيثم عبد الله
تبقت مداخلة واحدة .

للفائدة أعد نشر القائمة التي سوف ترشحون منها :

شيلة خديجة بنت عمي السجاد
ده علي انا يا اولاد ندي
قصتي مع جدي نور الدين ود المدني
عرس ولبسة وطرادة جديدة
شيخنا ما شين اهلنل
يا سرور يا ظريف
الراضي عليهو الله يسويهو راجل
يا علي ختيني ود حبيب ده
الرسالة زعلانه من زهراء بنت وقيع الله
اتومبيل الخدمات
درس من الحياة ... القروش ما بنلقاها على عدلنا

شيلة خديجة بنت عمي السجاد

جدنا فكى مكى رحمةالله عليه كان عنده بابور مويه وحواشات دى أسألوا منها خريش.....وتانى ماتقول حاجه تب ياعم؛؛؛؛دى شحتفه مبالغه؛؛؛؛كلما أدخل المنتدى أقول ألقاها جهزت/تقابلنى عبارة تبقت مداخله واحده......تانى بس بقطع الشارع وأجيك فى الشغل أخلصم كلهم(الكلام ليكم لأنكم دايريين تقرو بس....شاركو)على فكره مكتبى من مكتب العم مصطفى فرق 100متربس

مشرف عدد الرسائل : 216 تاريخ التسجيل : 14/11/2007

والله يا ناصر مداخلتك جاءت في وقتها تماما فقد قمت بنسخ الحلقة وأرسلتها على بريد معتصم عشان أنزلها بعد إكمال المداخلة .

بعد خمسة دقائق سوف تجد الحكاية
وأذكركم بأن الترشيحات قد نفدت وفي انتظار ترشيح جديد

أرشح دروس من الحياة ... القروش ما بنلقاها على عدلنا

لكي أستفيد منها في المستقبل القريب

مشرف عدد الرسائل : 216 تاريخ التسجيل : 14/11/2007

في اواخر خلافة شيخنا ود علي او اوائل عهد خلافة شيخنا شرف الدين عليهما رحمة الله ، زارنا وحلت بيننا البركة في الخلوات عمنا الحاج فكي مكي ( جدك يا الفكي ) ومعه حبوبتنا وادي الشام بنت المدني مساها الله بالخير ومتعها بالصحة والعافية . وبعد قضاء مأموريتهم وفي عشية يوم سفرهم ، إستأذن عمنا الوالد للذهاب للمحطة إنتظارا للقطار والسفر للكربة ودار بينهم الحوار التالي :

... يا المأمون اسمح لنا نحن بندور نمشي المحطة .

... محطة شنو في البرد ده يا حاج ،، إنتو خليكم في محلكم ده والأولاد يجو يصحوكم

... يا حاج أولاد شنو يجو يصحونا ، النوم سلطان .

... نوم شنو يقدروا ينوموا إنت قائلهم أول مرة يمشوا يبيتوا لزول في المحطة

..... يا المأمون ما تزعزع الأولاد من فراشهم في البرد ده .

.... برد شنو يشيلوا معهم بطانياتهم ويمشوا ينوموا في الدكان ويكلموا المحولجي يصحيهم .

.... والله يا المأمون كان خليتنا شوفنا صوبنا برانا وبيقولوا ما حك جلدك مثل ظفرك .

... يا حاج قول خير .

تناول معتصم المفاتيح وأخذ كل منا بطانيته الحمراء ام زيق . ذهبنا إلى المحطة في أول الليل . قطع لنا ناظر المحطة التذاكر قبل المواعيد لمعرفته لنا ، طلبنا من المحولجي أن يخلي باله إذا ما شاف لنا حركة وأعلمناه بأننا سوف ننوم في الدكان ، نصحنا المحولجي أن ننام في غرفة التلفون لأنه لا يضمن أن يتذكرنا مع زحمة العمل . لم نسمع نصيحة المحولجي ومشينا الدكان وأغلقناه من الداخل وهاك يا نومة .

لم نستيقظ إلا بضجة الركاب على الرصيف وظهورنور القطار من جهة الصنافور الخارجي .

قفل الدكان وانا بجري اصحيهم هكذا قال لي معتصم . وانا أغلق الدكان وانظر ناحية الخلوات أرى معتصم – وكان معروفا بسرعته في الجري – يسابق الريح

وكشاف القطار يرسم خياله على أشجار الدوم . ذهبت للرصيف وانا أنظر ناحية الخلوات عسى ولعل ولكن لا أمل تحرك القطار وغادر المحطة . راني الناظر وعرف الحكاية وقال لي ما في مشكلة بكرة بنرجع لكم قروش التذاكر .

رجعت للبيت وانا اتعثر في خيبتي .

عندما وصلت البيت ورأيت الغضب باديا على وجه عمنا فكي مكي ومن جهلي ومسكنتي اعتقدت أن الغضب سببه ضياع قروش التذاكر ، فقلت أبشرهم : الناظر قال لي بكرة بنرجع لكم قروش التذاكر .

فسألني عمي في إستغراب : انتو صحيتو بجرس التذاكر ؟؟ وعندما علم أننا قد اشترينا التذاكر في أول المساء ، قال لنا في سخرية :

نان انتو وقت ماشين تنوموا وتحرسوا دكيكينكم قطع التذاكر من المغرب العليكم شنو !!! اقول لي أبوكم خلينا نشوف صوبنا ولكن ما في فائدة .

لقد لدغت من نفس الجحر وذلك بعد سنوات من هذه الحادثة وكانت الضحية في هذه المرة إبن عمتنا الأستاذ الكبير حسن محمد جلال الدين . كنت في ذلك الوقت في نهاية المرحلة المتوسطة وزارنا وآنسنا استاذ حسن وبمعيته زوجته آمنة حسن وطفلة رضيعة هي باكورتهم هالة ومبالغة في الإكرام والضيافة قررت أن أبيت في المحطة لإيقاظهم . طلب مني حسن أن يذهب معي للمحطة فرفضت في إصرار . المهم تكررت تلك النومة ولكنها كانت أقصر قليلا فالقطار لم يصل المحطة ولكنه كان على وشك الوصول .

بعد استيقاظهم وإكمال مراسيم الوداع ومراسيم الوداع عند آل جمال الدين لمن لا يعرف دائما تكون طويلة . عندما خرجنا من البيوت ظهرت كشافة القطار من البعيد ولكنه لم يصل المحطة بعد . أخذت الشنطة وجريت أمامهم وعندما وصلت قصاد الجامع لم أجد لهم أثر لأن الكرابة غير متعودين على السير في الرمال . وضعت الشنطة ورجعت لهم هرولة وأخذت البنية من آمنة وهرولت نحو الشنطة ، أخذت الشنطة بيد وهالة باليد الأخرى وأنا اهرول كما لم أهرول من قبل وبعدت المسافة بيني وبين الزوجين . وضعت الشنطة ورجعت لهم وانا احمل هالة واستحثهم على الإسراع . فعندما رآى حسن تعبي وركضي جيئة وذهابا قال لي بطريقته الودودة المهذبة : يا مصطفى ما في مشكلة لو حصلنا كويس ولو ما حصلنا نقعد نتونس معاكم شوية . فرددت عليه في إعتراض : لازم تحصلوا عشان باكر ما تقولوا مصطفى فوتنا القطر

لو كان زارتكم عمتي نفيسة الشيخ محمد (الله يرحمها) كانت مشت المحطة من العصر دا طبعا نظام القواضي لا زم تحكي كيف عمتك صارت حبوبه نفيسة اطلب من احمد عبد الرحمن يحكي لنا قصة سفر شيخ الطيب احمد محمد (زوج زينب السجاد ) لمن لا يعرفه وهو من القواضي حيث قالت السوماره في زواجه (القضاء عندنا من السلطنه الزرقاء و لي يومنا دا )

مشرف عدد الرسائل : 243 تاريخ التسجيل : 10/12/2007

بجد يا مصطفي ممتع في سرد القصص اوعدكم بقصص جميله عن جدي الفكي مكي له الرحمه

لا اليوم لى زمن ما ضحكتا ضحكه زى دى.....حقيقه للتأريخ....المنتدى دا كان قفلوهوه حسى....عليكم الله ياعبابسه....موهبةعمكم وخالكم وجدكم....الخ(مصطفى المأمون)براها مكسب ليس تقريظا لكنك تربعتا نجما للمنتدى....باقى كم مداخله لى قصة شيلة الخاله خديجه السجاد عليها وعلى رفيق دربها عوض باشا الرحمه والغفران

ياناس الجلويه عووووووووووك...(الجلويه دى إسم الحى الذى يسكن فيه العم مصطفى المأمون وأسرته)....منتظر قصة خالتى... والله بنفذ تهديدى...أقطع الشارع بكره الصباح وأجيك فى المكتب ولا أخفيك سرا علاقتى بيها خاصه/ زمنى الصغير ممكن عادى أصبح راقد معاها فى عنقريبه من الصباح...يوم زارتنا فى الكربه خالتى زينب الله يطراه بالخير فى وجود الخاله خديجه رحمها الله الظاهر(إتلخبطن على) رقدت جنب خالتى زينب من الصباح أول ما صحيت قنبتا أجعر قالت لى ياود مالك ردت عليها خالتى خديجه خاف من شلوخك ديل

مشرف عدد الرسائل : 243 تاريخ التسجيل : 10/12/2007

لها الرحمه خديجه السجاد جاءت الي هذه الدنيا نظيفه وذهبت نظيفه

اللهم ارحمها واسكنها الفردوس الاعلي** امين***

آمين آمين آمين

ناصرعثمان الحاج كتب:: ياناس الجلويه عووووووووووك...(الجلويه دى إسم الحى الذى يسكن فيه العم مصطفى المأمون وأسرته)....منتظر قصة خالتى... والله بنفذ تهديدى...أقطع الشارع بكره الصباح وأجيك فى المكتب ولا أخفيك سرا علاقتى بيها خاصه/ زمنى الصغير ممكن عادى أصبح راقد معاها فى عنقريبه من الصباح...يوم زارتنا فى الكربه خالتى زينب الله يطراه بالخير فى وجود الخاله خديجه رحمها الله الظاهر(إتلخبطن على) رقدت جنب خالتى زينب من الصباح أول ما صحيت قنبتا أجعر قالت لى ياود مالك ردت عليها خالتى خديجه خاف من شلوخك ديل

ما تستعجل يا ناصر أبوي راجع عما قليل

مشرف عدد الرسائل : 243 تاريخ التسجيل : 10/12/2007

اه يا ناس الجلويه منتظرنكم

الجلويه هل تسمعونا

موضوع: رد: من الذاكرة الخميس يناير 10, 2008 5:23 am

نحن هنا

مشرف عدد الرسائل : 243 تاريخ التسجيل : 10/12/2007

منتظرين ابوالمعتصم

مشرف عدد الرسائل : 216 تاريخ التسجيل : 14/11/2007

لحظة جيئي بها وأدخلت من باب النسوان أيقنت ان في الأمر شيئا استثنائيا ، شنطة لا أذكر لونها أتى بها لبيتنا شابان يحملانها على ظهر حمار . لقد صدق حدسي ما إن بردت الواطة شوية ، حتى بدأت النساء يصلن إلى بيتنا الواحدة تلو الأخرى ويتوجهن نحو الشنطة وما إن تفتح لهم أمي الرسالة الشنطة حتى تشهق الواحدة منهن بالدهشة :، هذه فركة قرمصيص وذاك فتيل فليرادامور ، أقف وسط المتفرجين واتكئي على الشنطة ،، نهرة من أمي : شيل يدك من الشنطة ،، زح كده خلى الناس تشوف ، ابتعد إلى ركن آخر من الغرفة وما ان اسمع شهقة إعجاب حتى آتي مسرعا واقتحم الحلقة ، الآوامر تتوالى علي بالإبتعاد ،ابتعد وأعزي نفسي ، كل هذه الضجة عشان هدوم وفتائل ريحة ،لم يقتصر الأمر على نساء الخلوات ، نفيسة بنت الشناتير وصلت ، نساء المحطة وصلن ،

ما هذا الذي استلته أحد النساء من قاع الشنطة ، لا ينتمي لفصيلة الهدوم ولا لفتائل الريحة ، استلت منه شيئا كأنها تستل خنجرا من جفيره ، تقدمت هذه الآونة وقلت في توسل كديه وريني ومددت يدي ، فانتفضت أمي ،،لا لا لا يدك وسخانة . يدك وسخانة !!! ألم اقل لكم أن في الأمر شيئا استثنائيا ..؟ لم اسمع يدك وسخانة من قبل ، كانوا يقولون لي غسل ايدك عشان تأكل ولا يقولون عشان وسخانة : مصطفى اوعك تلمس حاجة أنت يدك وسخانة ودي شنطة عرس . آه شنطة عرس . الآن استقبلت المعلومة الأولى . لم أسمع صوت زغرودة يمكن عشان جدنا ميت ( راجع حلقة زينب بنت علوية) . الشيء اللامع قد أستل مرة أخرى وإحداهن تشرح لرفيقتها : شفتي دي فرشة وبي جاي المراية والمشط يدخل بينهم واستلت المشط الخنجر مرة أخرى وانا أرى واسمع من مكاني ذاك . قالت إحداهن : كديه يا زبيدة ناوليني المشط والفرشة النشوفا . قلت لنفسي هذه فرصتك الهدف أصبح في يد أختي وحبيبتي زبيدة إندفعت نحو زبيدة : وريني أنا يا زبيدة ، أمي الرسالة منشغلة بي أكثر من إنشغال النساء بالشنطة : انت لي هسع قاعد هنا !! امش شوف الصادق جاب البقرة . الصادق هذا واحد من اولاد اليزيد كان يعمل معنا و( عمل فيما بعد مشغلا لطاحونة عمنا ابراهيم القاضي ، كنا أنا و بثينة كل واحد يشيل كوريته ليحلب لنا فيها) ، اجري شيل كوريتك خلي الصادق يحلب لك فيها . لم أتحرك من مكاني لعدة أسباب ، أولا مواعيد جيت الصادق بدري عليها فقد كان يأتي بالبقرة وبقية الغنم بعيد المغرب بقليل وثانيا لأن اليوم ليس يوم بقرة ، اليوم يوم مراية وفرشة وبينهما مشط .. سبحان الله ..مشط ومراية وفرشة ملصوقات مع بعض ،، بس لو استطعت أن المسها . زبيدة سوقي أخوكي ده واطلعي برة . الآن الحظر اتسع . جرتني زبيدة من يدي وهي متضجرة . العصر الاستثنائي يوشك بالمغيب وأنا لم أظفر بمسك المشط العجيب . لم امنع من قبل من مسك شيئا في بيتنا ، فلم يكن هناك شيئا خطرا لأمنع من مسكه حتى الصادق كان يسمح لي بمسك ضرع البقرة ولم يقل لي يوما أن يدك وسخانة .

غابت شمس ذلك اليوم الاستثنائي ولم أظفر ببغيتي بمسك ذلك الشيء العجيب . نام الجميع وطار النوم من عيني ، كنت أرى نفسي في الخيال وأنا ممسكا بذلك الشيء العجيب استل المشط كما استل سيفا . أغمض عيني مستجديا النوم أن يزورني فيتراءى لي المشط معلقا بين السماء والأرض مثل قوس قزح . التفت لزبيدة التي كنت أشاطرها العنقريب .. زبيدة تغط في نومها .. اوقظها زبيدة قومي ،، قومي يا زبيدة ، تستيقظ يا ود مالك داير موية ؟ لا .. طيب مالك ؟ زبيدة انا اتشطفت ويدي بقت نظيفة . طيب وبعدين ؟؟ عشان كده افتحي الشنطة خليني امسك المشط . هسع نوم وبكرة من الصباح قبل شراب الشاي بخليك تمسك المشط . ولم توفي زبيدة بوعدها فقد حالت الرسالة بينها وبين ذلك بحجة أن الشنطة حقت ناس وشنطة عرس كمان ولكن أذكر انه قدم لي عرض خاص بدون جمهور وذلك بإدخال وإخراج المشط عدة مرات أمام ناظري .

كانت الطائرات الصغيرة تطير فوق بلدتنا لماما والقطارات تمر عندنا يوميا والسيارات توحل في القوز القصادنا يوما بعد يوم وكان عندنا رادي يقول هنا أم درمان وهنا لندن وعندنا مكنة خياطة في الدكان يعمل فيها الأسطى عطا المنان فيخيط لك الجلابية خلال ساعة واحدة وعندنا بابور تقول تك تك تك وتخرج الموية وتروي الزرع كل هذه المخترعات تهون مع ما رأيته في تلك العصرية الإستثنائية : مشط وفرشة ومراية ملصوقات مع بعض شيء عجييييب .

على أيام عرس ولدنا ناصر زارتنا المرحومة خديجة السجاد في بيتنا بالحاج يوسف وبعد السلام والسؤال عن الصحة وناصر ربنا يتتم له على خير سألتها : أنتي يا خديجة تتذكري جابوا لك في عرسك مراية ومشط وفرشة ملصوقات مع بعض ؟؟ ردت علي : آي أنت يا مصطفى متذكرن الأيام ديك كانن طالعات جداد .نور الله قبرك يا خديجة وجعله روضة من رياض الجنة .. الزمن داك كانن طالعات جداد !!! كل هذه السنين وانا لا اعرف سبب تعلقي بذلك المشط فقد كان طالع جديد وقد منعت من لمسه لأن يدي وسخانة .. مساكي الله بالخير أمي الرسالة وآجرك على صبرك تقول لي يدك وسخانة

مشرف عدد الرسائل : 243 تاريخ التسجيل : 10/12/2007

الجميل ان طريقه سردك للقصه قمه في الروعه

قصتك شدتني وتزكرت العقادونجيب محفوظ او قل الفيتوري والطيب صالح
متعك الله بالعافيه يا مصطفي
الرحمه والمغفره لخديجه السجاد
العافيه وطول العمر لوالدتكم الرساله جمال الدين
** الرساله بنت امنه بنت احمد**

موضوع: رد: من الذاكرة السبت يناير 12, 2008 10:54 am

تعابير كاتب كبيرأبوالمعتصم...تصوير مشوق...ورثتا بجداره جد(أم إيمان)...أنا مندهش حقيقه......القصه بسيطه لكن حكايتك لها...إمتياز...مجرد سؤال إنتا دافن نفسك...والله نحنا ماعارفين؟؟؟

موضوع: رد: من الذاكرة السبت يناير 12, 2008 11:49 am

الخال مايغشوك ناس ناصر
اكتب لينا اكتب لينا
قصصك دى اخير ليك شوف طريقه اسأل
الناس البتعمل كتب الروايات دى قاعدين
يطبعوها كيف.....
لك تحياتى

مشرف عدد الرسائل : 216 تاريخ التسجيل : 14/11/2007

الفكي - ناصر - سهام الدين
مشكورين على المرور والتعليق

الحلقة القادمة من ترشيحات المدير العام وبها تكون الترشيحات التي لدي قد نفدت وفي انتظار ترشيحاتكم

موضوع: رد: من الذاكرة السبت يناير 12, 2008 4:45 pm

العم مصطفى من شدة ما اندمجت مع السرد الممتع حسيت اني عايزة ادي الشافع دى ضربة في يده الوسخانة واقول ليه بطل ليقة وأجري شوف ليك لعب مع الأولاد برة

وفي رأسي غرفتكم في ندي وتخيلت في تربيزة في الوسط والشنطة فوق ليها يعني أخرجت ليك السيناريو شكلنا داخلين على روايات وتمثيل كمان

عضو عدد الرسائل : 67 تاريخ التسجيل : 25/11/2007

انا ارشح شيخنا ماشين اهلنا يالله منتظرين

مشرف عدد الرسائل : 216 تاريخ التسجيل : 14/11/2007

حاضرين يا ابو رامي

كنت متوقع واحد منكم أنت والمنصور وجعفر الفكي يرشح حلقة سرور .
الحبكة بتاعة حلقة سرور إختمرت في ذهني وتكاد أن تستوي بس عائزة زول يرشحها .

عضو عدد الرسائل : 67 تاريخ التسجيل : 25/11/2007

انا كنت متخيل شيخنا ماشين اهلنا بتاعت سرور برضو عشان كده رشحتها ولكن لاضير نسمع حقت سرور الاولي

» من أوراق أبي